عَلِمْ الْفَلْكْ الْمَسِيحِى
اَلسَّمَاوَاتُ تُحَدِّثُ بِمَجْدِ اللهِ، وَالْفَلَكُ يُخْبِرُ بِعَمَلِ يَدَيْهِ. (مزمور 1:19)
كيف أتت المادة من العدم؟ خلق شىء من العدم لابد أن يكون من قدرة لا محدودة.
"علم الفلك" من أكثر العلوم التى تتجلى فيها قدرة الله وقوته ومهابته وهول صنع يديه.
كيف أتت المادة من العدم؟ خلق شىء من العدم لابد أن يكون من قدرة لا محدودة.
"علم الفلك" من أكثر العلوم التى تتجلى فيها قدرة الله وقوته ومهابته وهول صنع يديه.
الصَّبْرِ فِىَّ الضِّيقَاتِ
لا مؤمن يحزن – حزن العالم* – حتى ولو تعرض لأشد أنواع العذاب التنكيل والإضطهاد. إن الله يرسل مع اختبارته له القدرة على الصبر وعلى التغلب عليها لأنه بذلك يعده لوراثة الملكوت المثالى الآتى.
* حزن العالم: هو الحزن الناتج عن إعتداء أو خسارة مادية،وهو فى منتهاه يمنتج موتا. أما الحزن حسب مشيئة الله هو الحزن الناتج عن الإعتداء على إرادة الله، وهو فى منتهاه ينتج توبة ومغفرة للخطايا وحياة أبدية.
* حزن العالم: هو الحزن الناتج عن إعتداء أو خسارة مادية،وهو فى منتهاه يمنتج موتا. أما الحزن حسب مشيئة الله هو الحزن الناتج عن الإعتداء على إرادة الله، وهو فى منتهاه ينتج توبة ومغفرة للخطايا وحياة أبدية.
الإِنْسَانِ لا يعولم
"العولمة" هى تقييم الأشياء وكذلك الإنسان طبقا لمعايير عالمية مادية بحتة، وتعظيم القيم المادية والملذات الحسية واعتبارها مصادر الحياة. ومن وسائل تطبيقها المعلوماتية ووسائل الإتصال الآنية. إن هذا يتنافى مع الطبيعة البشرية التى مست الكمال عند خلق آدم، وهذا ما يجعل "العولمة" سبب فى تطور الجانب الروحى للإنسان، وتظهره فى النهاية كعامل فاعل أساسى فى وجوده!
الْبَاب الضَّيِّقِ
مَا أَضْيَقَ الْبَابَ وَأَكْرَبَ الطَّرِيقَ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْحَيَاةِ، وَقَلِيلُونَ هُمُ الَّذِينَ يَجِدُونَهُ! (متى 7- 14) – فى عالم يسود فيه الشر، يكون الطريق المؤدى الى الحياة الأبدية صعب ووعر وممتلى بالمخاطر وحافل بالأوجاع، ويكون الباب المؤدى
العالم فى حاجة الى الحب
مِيَاهٌ كَثِيرَةٌ لاَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُطْفِئَ الْمَحَبَّةَ، وَالسُّيُولُ لاَ تَغْمُرُهَا .. إِنْ أَعْطَى الإِنْسَانُ كُلَّ ثَرْوَةِ بَيْتِهِ بَدَلَ الْمَحَبَّةِ، تُحْتَقَرُ احْتِقَارًا (نشيد الأنشاد 7:8) .الحب هو عاطفة جياشة تواقة للكمال. ولا كمال فى الخليقة الحالية إلا لله لذلك كل من يحب هو يتوق إلى الله نفسه، ومن يعرف الحب يكون ...
الطريق الى الله
لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي (يوحنا 6:14) – المسيح هو الوسيلة التى تؤدى الى الله عندما نؤمن به وبفداؤه الذى أتمه من أجلنا
من آمن يدعو للإيمان
آمَنْتُ لِذلِكَ تَكَلَّمْتُ (2 كورنثوس 13:4) – إن كلمة الله من القوة بحيث لا يمكن كتمانها فى صدور المؤمنين مطلقا
ثق فيما تريد ليتحقق
كَمَا آمَنْتَ لِيَكُنْ لَكَ (متى 13:8) – الإيمان هو أن نؤمن بأن العالم المنظور قد أتى من عالم غير منظور – من قدرة الله – وأن نثق بأن الله سيحقق لنا كل ما يخطر على بالنا من طلبات وأكثر منها ..
العقل المقدس
الإنجيل هو صدى العقل المقدس فيدعى كلمة الله – لابد من وجود الكمال فى الخليقة لأنها من صنع الله الكامل الذى خلقها من العدم بقدرته المطلقة "وبعقله المقدس" لتبقى الى الأبد
لا تتأسى على نفسك
فَمَنْ هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَذكُرَهُ؟ وَابْنُ آدَمَ حَتَّى تَفْتَقِدَهُ؟ (مزمور 4:8) – نحن كخطاة لا نستحق الحياة للحظة واحدة وكل ما نحن فيه هى عطايا من فضل الله لانستحقها لذا فهى نعم مضافة لنا أى مكاسب خالصة فالنوفى شكرها لو استطعنا ..
الفردوس الأرضى
– الفردوس الأرضى يقام حاليا على الأرض ويمتد كل ساعة عليها الى أن يجىء المسيح للمرة الثانية إليها وينهى عمل الشيطان عليها ..
كل من قابل المسيح تاق إلى أن يخبر الآخرين به
هَلُمُّوا انْظُرُوا إِنْسَانًا قَالَ لِي كُلَّ مَا فَعَلْتُ. أَلَعَلَّ هذَا هُوَ الْمَسِيحُ؟ (يوحنا 29:4) هذا ما قالته إمرأة سامرية قابلت المسيح وكلمته من دون أن تعرفه.
مصر فى الكتاب المقدس
مِنْ مِصْرَ دَعَوْتُ ابْني (متى 15:2) – الحياة فى مصر قد تكون جنة فردوسية بأقل وأبسط الماديات أو قد تكون جحيما مهما علت الإمكانيات المادية، وذلك يكون حسب درجة إيمان المرء وتوكله على الله وثقته به.
خُدَّامَ الرب
تقع دينونة رهيبة على من يرسل إليهم الرب أحد خُدَّامَه ولا يؤمنون أو يضطهدونه أو يطردونه من وسطهم.